(لم يتم تفريغ نص هذه الحلقة بعد.)عمر عبد الكافي
(لم يتم تفريغ نص هذه الحلقة بعد.)عمر عبد الكافي
(لم يتم تفريغ نص هذه الحلقة بعد.)عمر عبد الكافي
المخبت: هو الذي يخاف الله ويرقى بإيمانه فيرزقه الله تعالى السكينة و الاطمئنان
- من معاني الصبر ::::يجب أن نجاهد أنفسنا بالصبر و أن لا نشتكي الذي يرحم للذي لا يرحم....... –النفس إن عودتها على الطاعة و أخلصتها لله تخلّصت من الهوى و إن تخلصت من هواه لارتقت و دخلت في مرتبة الصابرين
-هنا من لم يجد نفسه في دائرة الفئات السابقة إن شاء الله يجد اليشرى ضمن مايلي كي لا يتبخر الأمل من الأمة ذلك المحرك الذي يدفع الأمة و يحفّزها
-لا يكون المصلح مصلحاً إلا إن كان صالحاً فنحن لا نريد أن نكون صالحين فحسب بل لا بد من أن نكون مصلحين
-للأسف نحن قرنّا الزهد بالفقر و هذا ليس صحيحاً نحن لما أسكنا الدنيا قلوبنا أخرجها من أيدينا و لم أخرجها السلف من قلوبهم أسكنها الله في أيديهم فلا يتعارض الزهد مع جمال المنظر لكن ليس بالضرورة أن يكون متلازماً فقد يكون العكس- فيحرم الله عبده ليرتقي إليه و يكون خالصاً مخلصاً لله-
-الكون بني على نوعين من سنن الله؛ الجارية و الخارقة : السنن الجارية هي الأصل فعندما نأخذ بالأسباب و ندعو الله بصدق و نأتي بالسنن الجارية يكرمنا الله بالسنن الخارقة التي ينصرنا بها سنن الله الخارقة لاتأتيك إلا إن أتيت بسنن الله الجارية.
-إن أكبر أخطاء الأمّة هو انها قد عادت من منظومة القيم الجماعية إلى الفرديّة و الأنانيّة