الحقوق محفوظة لأصحابها

عمرو خالد
اختلف الشاب مع أمه فى المساء و هو فى حالة الغضب ألقى ما بيده فى وجهها ودخل غرفته ! .. فى الصباح بعد أن هدأ قرر أن يصالحها .. كانت غاضبة جداً منه ورفضت .. خرج وذهب إلى الكلية و لكن ضميره ظل يوبخه .. فكر كثيراً حتى هداه تفكيره إلى طريقة مبتكرة جداً يصالح أمه بها ! .. ما هى الطريقة ؟ و هل صالتحه أمه