الحقوق محفوظة لأصحابها

مصطفى حسني
الحلم ليس الذي تراه وأنت نائم ولكن الحلم هو الذي لا يتركك تنام، وكان حلم الأنبياء أن يعرف الخلق ربهم ويظهر أثر المعرفة في معاملاتهم، عيش لحلم راقي فيه نشر للقيم والأخلاق وعمارة الأرض حتى تحيا وتموت وتُبعث في سبيل هذا الحلم فحياتك تستحق أن يكون بها حلم كبير نافع يُرضيك ويُرضي رب العالمين